جدار الاخوة
جدار الاخوة
جدار الاخوة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
temps
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



المواضيع الأخيرة
»  كيف تتفوق في الفصل
عائشة بنت الصديق I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 28, 2012 4:19 pm من طرف Admin

» تطوير المهارات العقلية
عائشة بنت الصديق I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 28, 2012 3:50 pm من طرف Admin

» كيف تصبح ذكيا
عائشة بنت الصديق I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 28, 2012 3:39 pm من طرف Admin

» مشاكل الحاسوب مع الحلول 1
عائشة بنت الصديق I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 05, 2012 10:38 pm من طرف افاق

» مشاكل الحاسوب مع الحلول 2
عائشة بنت الصديق I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 05, 2012 10:35 pm من طرف افاق

» انا بلادي الجزائر ادخلوا لاطلعكم عليها
عائشة بنت الصديق I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 04, 2012 12:14 pm من طرف IMeNe

» لعبة مسلية عبرعن مزاجك بصورة
عائشة بنت الصديق I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 02, 2012 12:19 pm من طرف Admin

» المجاعة واعراضها
عائشة بنت الصديق I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 01, 2012 6:54 pm من طرف Admin

» الأطفال والعدسات اللاصقة
عائشة بنت الصديق I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 01, 2012 6:21 pm من طرف Admin


 

 عائشة بنت الصديق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ندى الريحان

ندى الريحان


عدد المساهمات : 32
تاريخ التسجيل : 29/07/2012

عائشة بنت الصديق Empty
مُساهمةموضوع: عائشة بنت الصديق   عائشة بنت الصديق I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 31, 2012 5:18 pm



عائشة بنت الصديق








نسبها




هى أم
المؤمنين عائشة بنت أبى بكر الصديق الطاهرة المبرئة من السماء حبيبة رسول
الله صلى الله عليه و سلم

قال عنها
عروة بن الزبير (( ما رأيت أحداً أعلم بالقرآن
ولا بفرائضه ولا بحلال ولا بحرام ولا بشعر ولا بحديث عرب ولا بنسب من
عائشة)).




تقول
((فضلت على نساء الرسول بعشر ولا فخر: كنت أحب
نسائه إليه، وكان أبي أحب رجاله إليه، وتزوجني لسبع وبنى بي لتسع (أي دخل
بي)، ونزل عذري من السماء (المقصود حادثة الإفك)،واستأذن النبي صلى الله
عليه و سلم نساءه في مرضه قائلاً: إني لا أقوى على التردد عليكن،فأذنّ لي
أن أبقى عند بعضكن، فقالت أم سلمة: قد عرفنا من تريد، تريد عائشة، قد أذنا
لك، وكان آخر زاده في الدنيا ريقي، فقد استاك بسواكي، وقبض بين حجري و
نحري، ودفن في بيتي)).











زواجها بالرسول صلى الله عليه و سلم



عن
عائشة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها:
((أريتك في المنام، مرتين أرى أنك في سرقة من حرير ويقول هذه امرأتك، فأكشف
عنها فإذا هي أنت، فأقول إن كان هذا من عند الله يمضه)).







روى الامام
أحمد فى مسنده: لما هلكت خديجة جاءت خَوْلَة بنت حكيم امرأة عثمان بن
مَظْعُون قالت: يا رسول الله! ألا تزوّج؟




قال:
(مَنْ ؟)،




قالت: إن
شئت بكراً وإن شئت ثيباً،




قال:
(فَمَنِ البِكْرُ ؟)




قالت: ابنة
أحبّ خلق الله عزّ وجلَّ إليك عائشة بنت أبي بكر،



قال:
(ومَنِ الثَّيّيبُ ؟)




قالت: سَودة
بنت زمعة، قد آمنت بك واتّبعتك على ما تقول، قال:
(فاذهبي، فاذكريهما عليَّ).



فدخلت بيت
أبي بكر، فقالت: يا أمّ رُومان! ماذا أدخل الله - عزّ وجلّ - عليكم من
الخير والبركة،




قالت: وما
ذلك؟





قالت:

أرسلني رسول الله -صلّى الله عليه وسلَّم- أخطبُ عليه عائشة



قالت:
انتظري أبا بكر حتى يأتي، فجاء أبو بكر،






فقالت:

يا أبا بكر! ماذا أدخل الله عليكم من الخير والبركة




قال: وما
ذاك؟





قالت:

أرسلني رسول الله -صلّى الله عليه وسلَّم- أخطب عليه عائشة



قال: وهل
تصلحُ له؟ إنما هي ابنة أخيه.






فرجعت إلى رسول الله -صلّى الله عليه وسلَّم
-
فذكرت له ذلك




قال:
(ارجعي إليه فقولي له: أنا أخوك وأنت أخي في
الإسلام، وابنتك تصلح لي)
،




فرجعت فذكرت
ذلك له، قال: انتظري، وخرج.






قالت أم رُومان:

إن مُطعِم بن عديّ قد كان ذكرها على ابنه، فوالله ما وعد وعداً قطّ فأخلفه،
لأبي بكر، فدخل أبو بكر على مطعم بن عدي، وعنده امرأته أم الفتى،
فقالت: يا ابن أبي قُحافة! لعلّك
مُصْبٍ صاحبنا مُدخِله في دينك الذي أنت عليه إن تزوّج إليك، قال أبو بكر
للمُطعم بن عديّ: أقولَ هذه تقول؟




قال: إنها
تقول ذلك، فخرج من عنده وقد أذهب الله - عزّ وجلّ - ما كان في نفسه من
عِدَته التي وعده، فرجع، فقال لخولَة: ادعي لي رسول الله -صلّى الله عليه
وسلَّم- فزوّجها إيّاه، وعائشة يومئذٍ بنت ست سنين.







فلما هاجر
رسول الله -صلّى الله عليه وسلَّم- إلى المدينة خلّف أهله وبناته، ثم إنهم
قدموا المدينة، فنزلت عائشة -رضي الله عنها- مع عيال أبي بكر بالسُّنح، فلم
تلبث أن وُعِكَت - أي أصابتها الحمّى - فكان أبو بكر -رضي الله عنه- يدخل
عليها قيُقبِّل خدّها ويقول: كيف أنت يا بُنية؟






قالت عائشة:

فتَمَرَّق شعري - تساقط - فوفَى جُمَيْمَة - كثر –






فقال أبو بكر:

يا رسول الله! ما يمنعك من أن تبني بأهلك؟




فقال رسول
الله -صلّى الله عليه وسلَّم-: (الصَّداقُ)،
فأعطاه أبو بكر خمسمائة درهم.






قالت عائشة:

فجاء رسول الله -صلّى الله عليه وسلَّم- ضحى فدخل بيتنا، فأتتني أمّي أمّ
رُومان، وإني لفي أُرْجُوحَة ومعي صواحب لي، فصرخت بي، فأتيتها لا أدري ما
تريد بي، فأخذت بيدي حتى أوقفتني على باب الدار وإني لأُنْهِج حتى سكن بعض
نفسي، ثم أخذتْ شيئاً من ماء فمسحت به وجهي ورأسي، ثم أدخلتني الدار، فإذا
نسوة من الأنصار في البيت، فقُلن على الخير والبركة، وعلى خير طائر،
فأسلمتني إليهنّ، فأصلحن من شأني، فلم يَرْعني إلاّ رسول الله -صلّى الله
عليه وسلَّم- فأسلمتني إليه، وهي يومئذ بنت تسع سنين ولُعبها معها.‏








وفي رواية أخرى: قالت عائشة -رضي الله عنها-:

ثم أقبلت أمّي بي تقودني، ثم دخلت بي على رسول الله -صلّى الله عليه
وسلَّم- فإذا رسول الله -صلّى الله عليه وسلَّم- جالس على سرير في بيتنا،
وعنده رجال ونساء من الأنصار، فاحتبستني في حجرة، ثم قالت: هؤلاء أهلك يا
رسول الله، بارك الله لك فيهن وبارك لهن فيك، فوثب الرجال والنساء، قالت
عائشة: وبنى بي رسول الله -صلّى الله عليه وسلَّم- في بيتنا.








قالت عائشة:

ما نُحِرت عليّ جَزور، ولا ذُبحت عليّ شاة، حتى أرسل إلينا سعد بن عُبادة
بجفنة كان يرسل بها إلى رسول الله -صلّى الله عليه وسلَّم- إذا دار على
نسائه.








وكانت أسماء
بنت يزيد بن السَّكَن -رضي الله عنها- ممّن هيّأ عائشة -رضي الله عنها-
وأدخلتها على رسول الله -صلّى الله عليه وسلَّم- في نسوة معها



قالت أسماء:

فوالله ما وجدنا عنده قِرى، إلاّ قدحاً من لبن، فشرب منه ثم ناوله عائشة،
فاستحيت الجارية وخفضت رأسها،






قالت أسماء:

فانتهرتها وقلت لها: لا تَرُدّي يد رسول الله -صلّى الله عليه وسلَّم- خُذي
منه، فأخذته على حياء فشربت منه




ثم قال لها
النبيّ -صلّى الله عليه وسلَّم-: (ناولي صواحبك)



قالت أسماء:
يا رسول الله! بل خذه فاشرب منه ثم ناولنيه من يدك، فأخذه فشرب منه، ثم
ناوَلَنيه، قالت: فجلست ثم وضعته على ركبتي، ثم طفِقت أُديره وأتّبعه بشفتي
لأُصيب منه مَشْرب النبيّ -صلّى الله عليه وسلَّم-




ثم قال
لنسوة عندي: (ناوِليهِنَّ)




فقُلنَ: لا
نشتهيه



فقال النبيّ
-صلّى الله عليه وسلَّم-: (لا تجْمَعنَّ جُوعاً
وكذباً)




فقلت: يا
رسول الله! إن قالت إحدانا لشيء تشتهيه: لا أشتهيه يُعدّ ذلك كذباً؟



قال:
(إنَّ الكذبَ يُكْتَبُ كَذِباً، حتى الكُذَيْبَة
كُذَيْبَة).


وفاتها


جاء
عبد الله بن عباس يستأذن على عائشة فجئت - وعند رأسها عبد الله بن أخيها
عبد الرحمن -




فقلت: هذا
ابن عباس يستأذن فأكب عليها ابن أخيها عبد الله فقال: هذا عبد الله بن عباس
يستأذن وهي تموت، فقالت: دعني من ابن عباس.




فقال: يا
أماه !! إن ابن عباس من صالح بنيك يسلم عليك ويودعك.




فقالت: ائذن
له إن شئت.




قال:
فأدخلته، فلما جلس قال: أبشري.




فقالت:
بماذا؟



فقال: ما
بينك وبين أن تلقي محمداً والأحبة إلا أن تخرج الروح من الجسد، وكنت أحب
نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه، ولم يكن رسول الله صلى الله عليه
وسلم يحب إلا طيباً.



وسقطت
قلادتك ليلة الأبواء فأصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصبح الناس وليس
معهم ماء، فأنزل الله آية التيمم، فكان ذلك في سببك، وما أنزل الله من
الرخصة لهذه الأمة، وأنزل الله براءتك من فوق سبع سموات، جاء بها الروح
الأمين، فأصبح ليس مسجد من مساجد الله إلا يتلى فيه آناء الليل وآناء
النهار.




فقالت: دعني
منك يا ابن عباس، والذي نفسي بيده لوددت أني كنت نسياً منسياً.



وقد كانت
وفاتها في هذا العام سنة ثمان وخمسين.




ليلة
الثلاثاء السابع عشر من رمضان.




وأوصت أن
تدفن بالبقيع ليلاً، وصلى عليها أبو هريرة بعد صلاة الوتر،



وكان عمرها
يومئذ سبعاً وستين سنة، لأنه توفي رسول الله صلى الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عائشة بنت الصديق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جدار الاخوة :: قسم الشخصيات والمعروفين :: شخصيات اسلامية-
انتقل الى: